بعد انتشار علم الطاقة والباراسيكولوجيا أصبج فهم الأمور الماورائية في حياتنا شيء سهل وأصبح هذا العلم مقياس لصحة الأمور وطريقة تفسيرها أو تكذيبها بسبب تطيير وجهل أحدهم , فالأمور التي سابقاً كانت تعد خرافات هي أمور ثبت أنها واقعية تماماً من خلال فهم علم الطاقة والأبعاد وكيفية تجسد الأفكار طاقياً.
ما هي التابعة ؟
الكثير من الأديان ذكرتها.. والكثير من الحضارات صورتها وقالت أنها موجودة وكانت غالباً تأخذ شكل الإنسان المقابل لها. تقوم هذه التابعة بافتعال مشاكل ومهاجمة هذا الإنسان وتقليل طاقته وإتعاب صحته , فيقول بعض الناس أين العدل الإلهي في تسليط كائن أثيري علي ليؤذيني ويلغي حياتي ؟ ماذا فعلت أنا ليأتيني هذا ؟ وهل هو جزء من الفطرة أن يأتيني شخص هو جزء مني يعكر صفو عمري وهذا كله أراده الله !!؟ .
فمن هي التابعة ؟ وما هي ماهيتها ومصدرها ؟
التابعة ببساطة هي أنت .. ولكن ليس أنت الذي تعرفه .. بل السيئ منك .. طاقتك وأفكارك السلبية التي ملكت وعياً خاصاً بها و أصبحت تؤذي وبدأت بك لأنك الشخص الأقرب لها والذي انطلقت منه.
كما نعلم أن الإنسان يتألف من جسد وفكر وروح , تقاطعات هذه المكونات الثلاثة تكون الإنسان , والإنسان عند تواجده وبسبب أفكاره ونواياه ينبعث منه مكونات جديدة أيضاً قد تكون سلبية أو إيجابية , فواقعياً يقول لنا علم الطاقة أن النية والفكر فعل بحد ذاته ولكن في طبقات شفافة أثيرية سرعان ما تتجلى وتصبح واقع . وكلما زاد وعي الإنسان وكبر يصل لمقام الروح وتصبح الحجب بينه وبين الروح بسيطة بالكاد موجودة فيدرك ذاته الحقيقية . وكلما تدنى وعيه وأصبح نابع من الغرور والخطأ تنبعث منه طاقة سلبية معينة تكون متواجدة في المحيط الطاقي الكوني تستمر بسبب أسلوبه الخاطئ في الحياة وتستمر هذه الطاقة بالانبعاث إلى أن تتكاثف ويصبح لها وعيها الخاص المحكوم من الأنا الدنيا حسب تعبير فرويد.. حسناً .. هذه الطاقة السلبية المتكاثفة ذاتية المصدر المحكومة من وعينا الأدنى أو النفس الدنيا هي التابعة ! أعمالنا وطاقاتنا السيئة التي تتبعنا وتطاردنا .. أي نستطيع القول أن التابعة هي شيء نابع منا ومن أخطائنا ... " الخير من الله والشر من نفوسكم " ..
هل لكل إنسان تابعة ؟
لكل إنسان طاقة سلبية ولكن تختلف درجة شدتها .. وهذه الطاقة كما قلنا تذهب لبعد معين في الحقل الطاقي الكوني حيث تتكاثف وتأخذ وعيه فيما بعد من الأنا الدنيا على مبدأ الجنين الذي يتشكل ثم تنفخ فيه الروح ! ولكن يجب القول أنه وبسبب طيب ومحبة بعض الأشخاص وضعف طاقتهم السلبية لا يتم تشكيل هذا الحقل الواعي السلبي ( التابعة ) .. ولذلك نرى أنه من يعاني من التابعة يكون إما شرير جداً وتهاجمه بسبب أفعاله أو حساس جداً جداً ومستقيم جداً حيث تهاجمه آثامه وطاقته مهما كانت بسيطة ولو كانت مجرد طاقة سلبية عادية لم تصل لمرحلة التابعة إلا أنه وبسبب حساسيته تشكل له إزعاج حقيقي يتجلى في الأحلام والحياة الحقيقية عبر أمراض وخوف وغيره .
لذا نستطيع القول أن بذرة التابعة أو الشيطان الخاص كما يقولون في أسبانيا موجودة في كل إنسان ولكن التابعة محصورة بأناس فاقت سلبيتهم الكثيرين .
وعلينا تمييز بين التابعة والمخلوقات من أبعاد أخرى كالجن وغيره فهذه مخلوقات مستقلة منذ زمن طويل وأنا هنا أتكلم عن التابعة التي أتت منا ومرافقة لنا نحن.
كيف نتخلص منها ؟
هنالك طرق كثيرة حسب الأديان وعلوم الطاقة وتعد ناجعة لا بأس بها...
ولكن كما قلنا هي موجودة معنا بسبب سلبيتنا الكبيرة فيجب بالتالي رفع الإيجابية وفعل الخير لكي نرفع ذبذباتنا الطاقية بالتأمل أو الصلاة أو غيرها المهم أي طريقة إلهية للتواصل مع الله لكي يستعصي عليها بلوغ ذبذبتنا الخاصة والتأثير عليها عندها تنفصل عنا وتذهب لبعد خاص بها .. البعد السفلي كما يقال .. أو بعد النفس المنحدرة.
ما هي التابعة ؟
الكثير من الأديان ذكرتها.. والكثير من الحضارات صورتها وقالت أنها موجودة وكانت غالباً تأخذ شكل الإنسان المقابل لها. تقوم هذه التابعة بافتعال مشاكل ومهاجمة هذا الإنسان وتقليل طاقته وإتعاب صحته , فيقول بعض الناس أين العدل الإلهي في تسليط كائن أثيري علي ليؤذيني ويلغي حياتي ؟ ماذا فعلت أنا ليأتيني هذا ؟ وهل هو جزء من الفطرة أن يأتيني شخص هو جزء مني يعكر صفو عمري وهذا كله أراده الله !!؟ .
فمن هي التابعة ؟ وما هي ماهيتها ومصدرها ؟
التابعة ببساطة هي أنت .. ولكن ليس أنت الذي تعرفه .. بل السيئ منك .. طاقتك وأفكارك السلبية التي ملكت وعياً خاصاً بها و أصبحت تؤذي وبدأت بك لأنك الشخص الأقرب لها والذي انطلقت منه.
كما نعلم أن الإنسان يتألف من جسد وفكر وروح , تقاطعات هذه المكونات الثلاثة تكون الإنسان , والإنسان عند تواجده وبسبب أفكاره ونواياه ينبعث منه مكونات جديدة أيضاً قد تكون سلبية أو إيجابية , فواقعياً يقول لنا علم الطاقة أن النية والفكر فعل بحد ذاته ولكن في طبقات شفافة أثيرية سرعان ما تتجلى وتصبح واقع . وكلما زاد وعي الإنسان وكبر يصل لمقام الروح وتصبح الحجب بينه وبين الروح بسيطة بالكاد موجودة فيدرك ذاته الحقيقية . وكلما تدنى وعيه وأصبح نابع من الغرور والخطأ تنبعث منه طاقة سلبية معينة تكون متواجدة في المحيط الطاقي الكوني تستمر بسبب أسلوبه الخاطئ في الحياة وتستمر هذه الطاقة بالانبعاث إلى أن تتكاثف ويصبح لها وعيها الخاص المحكوم من الأنا الدنيا حسب تعبير فرويد.. حسناً .. هذه الطاقة السلبية المتكاثفة ذاتية المصدر المحكومة من وعينا الأدنى أو النفس الدنيا هي التابعة ! أعمالنا وطاقاتنا السيئة التي تتبعنا وتطاردنا .. أي نستطيع القول أن التابعة هي شيء نابع منا ومن أخطائنا ... " الخير من الله والشر من نفوسكم " ..
هل لكل إنسان تابعة ؟
لكل إنسان طاقة سلبية ولكن تختلف درجة شدتها .. وهذه الطاقة كما قلنا تذهب لبعد معين في الحقل الطاقي الكوني حيث تتكاثف وتأخذ وعيه فيما بعد من الأنا الدنيا على مبدأ الجنين الذي يتشكل ثم تنفخ فيه الروح ! ولكن يجب القول أنه وبسبب طيب ومحبة بعض الأشخاص وضعف طاقتهم السلبية لا يتم تشكيل هذا الحقل الواعي السلبي ( التابعة ) .. ولذلك نرى أنه من يعاني من التابعة يكون إما شرير جداً وتهاجمه بسبب أفعاله أو حساس جداً جداً ومستقيم جداً حيث تهاجمه آثامه وطاقته مهما كانت بسيطة ولو كانت مجرد طاقة سلبية عادية لم تصل لمرحلة التابعة إلا أنه وبسبب حساسيته تشكل له إزعاج حقيقي يتجلى في الأحلام والحياة الحقيقية عبر أمراض وخوف وغيره .
لذا نستطيع القول أن بذرة التابعة أو الشيطان الخاص كما يقولون في أسبانيا موجودة في كل إنسان ولكن التابعة محصورة بأناس فاقت سلبيتهم الكثيرين .
وعلينا تمييز بين التابعة والمخلوقات من أبعاد أخرى كالجن وغيره فهذه مخلوقات مستقلة منذ زمن طويل وأنا هنا أتكلم عن التابعة التي أتت منا ومرافقة لنا نحن.
كيف نتخلص منها ؟
هنالك طرق كثيرة حسب الأديان وعلوم الطاقة وتعد ناجعة لا بأس بها...
ولكن كما قلنا هي موجودة معنا بسبب سلبيتنا الكبيرة فيجب بالتالي رفع الإيجابية وفعل الخير لكي نرفع ذبذباتنا الطاقية بالتأمل أو الصلاة أو غيرها المهم أي طريقة إلهية للتواصل مع الله لكي يستعصي عليها بلوغ ذبذبتنا الخاصة والتأثير عليها عندها تنفصل عنا وتذهب لبعد خاص بها .. البعد السفلي كما يقال .. أو بعد النفس المنحدرة.