أشتهرت ﻣﻮﻣﻴﺎﺀ ﺁﻣﻦ ﺭﻉ ﺑﺎﺭﺗﺒﺎﻃﻬﺎ ﺑأحداث وووقائع غامضه ومثيره وفيما يلى نعرض بعض تلك الاحداث.. ﺑﺪﺃ ﺍلأمر ﻓﻌﻠﻴﺎ ﻋﺎﻡ 1910 عندما ﺇﺷﺘﺮﻯ عالم الاثار ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰى" ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭﻱ " ﻣﻮﻣﻴﺎﺀ ﺍﻷﻣﻴﺮﺓ ﺍﻟﻔﺮﻋﻮﻧﻴﺔ "ﺁﻣﻦ ﺭﻉ" ﻣﻦ شخص ﺃﻣﺮﻳﻜﻲ غير معروف اسمه تاريخيا تمكن من ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ ﻭ ﺗﻬﺮﻳﺒﻬﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﺼﺮ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ
ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺮﻗﺔ ﺍﻵﺛﺎﺭ فيها ﺃﻣﺮﺍ يسيرا .ﻭ ﻟﻢ يجد " ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭي " مبررا معقول لسعر المومياء الزهيد ﺍﻟﺬﻱ ﻃﻠﺒﻪ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ فى بضاعته وهى المومياء الاثريه ثمينه القيمه ، ﻟﻜﻨﻪ كذلك ﻟﻢ ﻳﻘﺎﻭﻡ ﺭﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ اقتناء ﻫﺬﺍ ﺍﻵﺛﺮ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﻭ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺴﻌﺮ ﺍلمنخفض ، تمت الصفقه مقابل شيك يحمل ثلاثه اصفار -وهو كما اسلفنا الذكر سعر زهيد - ﻭلكن هذا الشيك لم يتم صرفه ﺃﺑﺪﺍ .. ﻔﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺗﻮﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ صاحب المومياء الاول ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﻏﺎﻣﻀﺔ ، فقط لتبدا ﺳﻠﺴﻠﺔ الاحداث والوقائع ﺍﻟﻐﺎﻣﻀﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﺭﺗﺒﻄﺖ بالمومياء الشابه ، ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﺣﺪ يعلم ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ ﻗﺪ ﻛُﺘِﺐ ﻋﻠﻰ ﺟﺪﺭﺍﻥ ﻣﻌﺒﺪﻫﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﺘﺴﺒﺐ اللعنه وﺍﻟﻨﺤﺲ ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﻳﺰعجها فى رقودها الذى دام لقرون طويله ..فى تلك الليله التى حصل فيها العالم ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻬﺪﺕ وفاه ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﺧﺮﺝ ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭﺍﻱ عالم الاثاء الانجليزى ﻓﻲ رحله صيد ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ حيث لم يخرج بعدها للصيد ابدأ ﻓﻘﺪ ﺇﻧﻔﺠﺮﺕ بندقيه الصيد ﻓﻲ ﻳﺪﻩ ﺩﻭﻥ ﺳﺒﺐ محدد او معقول !
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ تمت عمليه بتر لكامل ذراعه ، مهلا ﻟﻢ ﺗﻨﺘﻬﻲ القصه بعد ..فقط بدأت المأساه لتوها ﻓﻘﺪ ﻣﺎﺕ ﺇﺛﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ قاموا بحمل ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ لمالكها الجديد العالم ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭﻱ ﻓﻰ ﻇﺮﻭﻑ وملابسات غايه فى الغموض ايضا ، عند هذا الحد ﺷﻌﺮ ﺩﻭﺟﻼﺱ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻴﺌﺎ على غير مايرام بشأن تلك المومياء وبان لعنه ما تلاحقها !
قرر تنفيذ خطته الصغيره للتخلص من المومياء عن طريق اهدائها لصديقته ﺍﻟﺘﻲ ﻣﺎﺗﺖ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻭﺗﺮﻛﻬﺎ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ ايضا خلال ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺬﻱ تسلمت فيه الهديه الثمينه. . ﻭ ﻟﻢ
ﻳﻤﺾ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﻣﺎﺗﺖ ﻫﻲ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﻏﺎﻣﻀﺔ ايضا.. ﻟﺘﻌﻮﺩ المومياء الملعونه مره اخرى الى ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭﻱ الذى لم يجد شخصا ما يستحق سوء الحظ واللعنه المصاحبه للهديه القيمه فقام باهدائها بشكل مجانى تماما للمتحف البريطانى ﻭلكن هذا لم ينه الامر او يكون سببا فى استقرار المومياء او زوال لعنتها..ففى نفس اليوم
ﺍﻟﺬﻱ سلم ﻓﻴﻪ المومياء للمتحف ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ ﻣﺎﺕ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻵﺛﺎﺭ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻝ ﻋﻦ ﺇﺳﺘﻼﻣﻬﺎ ﺑﻤﺮﺽ ﻏﺮﻳﺐ واعراض لم يستطع الطب تشخيصها ذلك الحين !!
ﻭ ولحقه الى العالم الاخر ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﺿﺎﺕ قبل ايام قليله من موت ﻣﺼﻮﺭ ﺍﻟﻤﺘﺤﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺘﺎﺑﻮﺕ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﻘﻂ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺼﻮﺭ الفوتوغرافيه للمومياء الراقده فى احد صناديق العرض الزجاجيه ﻭ ﻫﻨﺎ ﻗﺮﺭ المسؤلين فى ﺍﻟﻤﺘﺤﻒ ﺍﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ سيئه السمعه فقاموا بارسالها ﻛﻬﺪﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﺘﺤﻒ ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ يخبروهم شيئا ﻋﻦ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ المصاحبه للمومياء اينما حلت ﺣﺘﻰ لا يتسبب ذلك فى ﺧﻮﻑ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ عن ﻣﺘﺤﻒ ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ﺍﻟﺬﻳﻦ اﺳﺘﻘﺒﻠﻮﺍ ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻬﺪﻳﺔ ﺑﻔﺮﺣﺔ غامره وفورا ﺗﻢ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ ﻋﺎﻡ 1912 ﺑﺴﺮﻳﺔ بالغه فى بطن ﺳﻔﻴﻨﺔ ضخمه للغايه ﻣﺘﺠﻬﺔ ﺇﻟﻰ شواطئ مدينه ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ﻭلكن النحس لازال يلازم المومياء فقد ﺇﺻﻄﺪﻣﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺑﺠﺒﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻠﻴﺪ تسبب بشطر السفينه الى نصفين ﻟﺘﻐﺮﻕ السفينه وعلى متنها الهديه الثمينه صاحبه الحوادث الغريبه والسمعه بالغه السوء..هل خمنت اسم ذلك السفينه الان؟؟..نعم انها السفينه الاشهر فى التاريخ..سفينه تايتانك التي غرقت في أعماق المحيط الأطلنطي لتستقر هناك حتى الان
ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺮﻗﺔ ﺍﻵﺛﺎﺭ فيها ﺃﻣﺮﺍ يسيرا .ﻭ ﻟﻢ يجد " ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭي " مبررا معقول لسعر المومياء الزهيد ﺍﻟﺬﻱ ﻃﻠﺒﻪ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ فى بضاعته وهى المومياء الاثريه ثمينه القيمه ، ﻟﻜﻨﻪ كذلك ﻟﻢ ﻳﻘﺎﻭﻡ ﺭﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ اقتناء ﻫﺬﺍ ﺍﻵﺛﺮ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﻭ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺴﻌﺮ ﺍلمنخفض ، تمت الصفقه مقابل شيك يحمل ثلاثه اصفار -وهو كما اسلفنا الذكر سعر زهيد - ﻭلكن هذا الشيك لم يتم صرفه ﺃﺑﺪﺍ .. ﻔﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺗﻮﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ صاحب المومياء الاول ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﻏﺎﻣﻀﺔ ، فقط لتبدا ﺳﻠﺴﻠﺔ الاحداث والوقائع ﺍﻟﻐﺎﻣﻀﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﺭﺗﺒﻄﺖ بالمومياء الشابه ، ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﺣﺪ يعلم ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ ﻗﺪ ﻛُﺘِﺐ ﻋﻠﻰ ﺟﺪﺭﺍﻥ ﻣﻌﺒﺪﻫﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﺘﺴﺒﺐ اللعنه وﺍﻟﻨﺤﺲ ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﻳﺰعجها فى رقودها الذى دام لقرون طويله ..فى تلك الليله التى حصل فيها العالم ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻬﺪﺕ وفاه ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﺧﺮﺝ ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭﺍﻱ عالم الاثاء الانجليزى ﻓﻲ رحله صيد ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ حيث لم يخرج بعدها للصيد ابدأ ﻓﻘﺪ ﺇﻧﻔﺠﺮﺕ بندقيه الصيد ﻓﻲ ﻳﺪﻩ ﺩﻭﻥ ﺳﺒﺐ محدد او معقول !
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ تمت عمليه بتر لكامل ذراعه ، مهلا ﻟﻢ ﺗﻨﺘﻬﻲ القصه بعد ..فقط بدأت المأساه لتوها ﻓﻘﺪ ﻣﺎﺕ ﺇﺛﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ قاموا بحمل ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ لمالكها الجديد العالم ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭﻱ ﻓﻰ ﻇﺮﻭﻑ وملابسات غايه فى الغموض ايضا ، عند هذا الحد ﺷﻌﺮ ﺩﻭﺟﻼﺱ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻴﺌﺎ على غير مايرام بشأن تلك المومياء وبان لعنه ما تلاحقها !
قرر تنفيذ خطته الصغيره للتخلص من المومياء عن طريق اهدائها لصديقته ﺍﻟﺘﻲ ﻣﺎﺗﺖ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻭﺗﺮﻛﻬﺎ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ ايضا خلال ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺬﻱ تسلمت فيه الهديه الثمينه. . ﻭ ﻟﻢ
ﻳﻤﺾ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﻣﺎﺗﺖ ﻫﻲ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﻏﺎﻣﻀﺔ ايضا.. ﻟﺘﻌﻮﺩ المومياء الملعونه مره اخرى الى ﺩﻭﺟﻼﺱ ﻣﻮﺭﻱ الذى لم يجد شخصا ما يستحق سوء الحظ واللعنه المصاحبه للهديه القيمه فقام باهدائها بشكل مجانى تماما للمتحف البريطانى ﻭلكن هذا لم ينه الامر او يكون سببا فى استقرار المومياء او زوال لعنتها..ففى نفس اليوم
ﺍﻟﺬﻱ سلم ﻓﻴﻪ المومياء للمتحف ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ ﻣﺎﺕ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻵﺛﺎﺭ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻝ ﻋﻦ ﺇﺳﺘﻼﻣﻬﺎ ﺑﻤﺮﺽ ﻏﺮﻳﺐ واعراض لم يستطع الطب تشخيصها ذلك الحين !!
ﻭ ولحقه الى العالم الاخر ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﺿﺎﺕ قبل ايام قليله من موت ﻣﺼﻮﺭ ﺍﻟﻤﺘﺤﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺘﺎﺑﻮﺕ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﻘﻂ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺼﻮﺭ الفوتوغرافيه للمومياء الراقده فى احد صناديق العرض الزجاجيه ﻭ ﻫﻨﺎ ﻗﺮﺭ المسؤلين فى ﺍﻟﻤﺘﺤﻒ ﺍﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ سيئه السمعه فقاموا بارسالها ﻛﻬﺪﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﺘﺤﻒ ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ يخبروهم شيئا ﻋﻦ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ المصاحبه للمومياء اينما حلت ﺣﺘﻰ لا يتسبب ذلك فى ﺧﻮﻑ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ عن ﻣﺘﺤﻒ ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ﺍﻟﺬﻳﻦ اﺳﺘﻘﺒﻠﻮﺍ ﺧﺒﺮ ﺍﻟﻬﺪﻳﺔ ﺑﻔﺮﺣﺔ غامره وفورا ﺗﻢ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﻮﻣﻴﺎﺀ ﻋﺎﻡ 1912 ﺑﺴﺮﻳﺔ بالغه فى بطن ﺳﻔﻴﻨﺔ ضخمه للغايه ﻣﺘﺠﻬﺔ ﺇﻟﻰ شواطئ مدينه ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ﻭلكن النحس لازال يلازم المومياء فقد ﺇﺻﻄﺪﻣﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺑﺠﺒﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻠﻴﺪ تسبب بشطر السفينه الى نصفين ﻟﺘﻐﺮﻕ السفينه وعلى متنها الهديه الثمينه صاحبه الحوادث الغريبه والسمعه بالغه السوء..هل خمنت اسم ذلك السفينه الان؟؟..نعم انها السفينه الاشهر فى التاريخ..سفينه تايتانك التي غرقت في أعماق المحيط الأطلنطي لتستقر هناك حتى الان