مهما تعلمنا فلن نستطيع أن نصل إلى الكمال وك علم يصل إلينا يريد الله كشف به شئ ما لنا ولازلنا على الأرض نجهل الكثير إليكم ظواهر غريبة حيرت العلماء :
1. تاوس هوم Taos Hum:
مدينة تاوس هي أحد مدن المكسيك كل من زارها حتى سكانها يسمعون همهمة ذات تردد منخفض في هواء لصحراء حولها والغريب أن من أبلغ عن هذه الهمهمة رسميًا ما يقرب من 2% فقط من السكان. هناك من يعتقدون أن هذه الهمهمة نتيجة مجموعة من الأجهزة الصوتية غير العادية وهناك من يعتقد أنهم الفضائيين وهناك من يعتقد أيضًا أن هناك سر ما خلف ذلك ومهما كان السبب فهو غير محدد حتى الآن
2. بيج فوت (ذو القدم الكبيره)
لعقود طويلة سمىي الحيوان ذو الشعر الطويل وجسد يشبه الإنسان بيج فوت Bigfoot والذي تم توثيق وجوده بتقارير من شهود عيان في ولايات مختلفة من أمريكا. وبالرغم من التوقع بأن هناك الآلاف منه نتيجة لدورة التكاثر ولكن لم يستطيع العلماء إيجاد جسد واحد من أجساد هذا الحيوان. ولا حتى عن طريق الصيادين. وهنا يبدأ العلماء في الحيرة بين الشهود العيان والصور ومقاطع الفيديو وعدم قدرتهم على إيجاد عظام أو حتى أسنان من هذا الحيوان وبما أنه لا يوجد دليل قوي دامغ لا يستطيع العلم شوى أنن ينتظر ظهور مالا شك في وجوده
3. الحدس أو البديهة:
نسميه في عالمنا العاي باالحاسة السادسة وأعتقد أننا كلنا قد إختبرنا الحدث أو الشعور الداخلي تجاه شئ ما بدون سبب منطقي أكثر من مرة. يعتقد اعلماء النفس أن تفسير وجود هذا الإحساس هو نتيجة لإندماج اللاوعي مع العالم المحيط به واالتي تقودنا لمعرفة بعض المعلومات التي قد لا تمت للمنطق بصلة ولكنه مجرد إحساس ولكن المشكلة أن الحدس عملية معقدة تدخل في علوم كثيرة ولا يستطيع علم النفس تفسيرها وحده
4. الإختفاء الغامض:
يختفي الاشخاص نتيجة لأسباب متعددة مثل الهروب والحوادث أو الإختطاف أو القتل ولكن هذا لم يحدث في الحالات التي نتحدث عنها الآن. ونضرب الكثير من الأمثلة لهذا الإختفاء الغامض من إختفاء طاقم ماري سيليست إلى جيمي هوفا وإيملي إرهارت وتالي هولووي وبعض الأشخاص الآخرين إختفوا دون أثر. حتى أن الشرطة لم تستطيع إيجاد الأدلة اللازمة وبقيت الجرائم دون حل
5. الأشباح:
ظهرت الأشباح كروح الأموات في مسرحية ماكبث لشكسبير والتي أصبحت مبدأ للكثير من للكثير من أفلام الرعب فيما بعد. ولكن المشكلة أن بعض الناس قد أبلغوا عن رؤية ظلال غريبة في أماكن عدة وبالرغم من أنه لا يوجد دليل ملموس على وجود الأشباح إلا أنه هناك الكثير من شهود العيان والصور التي تظهر فيها ويتمنى محققين الأشباح أن يجدوا دليل مادي يومًا ما لتضع حد لهذه الظاهرة الغريبة
6. ديجا فو:
الديجا فو هي عبارة فرنسية تعني “لقد رأيتك بالفعل” وهو عبارة لتسمية ظاهرة الإحساس بأنك رأيت هذا الشخص أو تعرضت لهذه المواقف من قبل. وهي تشبه إلى حد كبير تفسير الحدس ولكن يظل علم النفس غير كافي لتفسير الظاهرة وحده ولكن من الواضحح أن تفسير الأحداث الطبيعية أصبح من الغموض بمكان
7. اليوفو:
لا شك أن اليوفو موجودة UFO وهي اختصار للأجسام الطائرة المجهولة. هناك العديد من التقارير عن شهود عيان شاهدوا بأم أعينهم مركبات غريبة تطير في السماء وضمن هؤلاء طيارين في القوات الجوية الأمريكية وكثيرين مما رأوها يعتبرونها سفن فضاء خارجية تحاول دراسة الأرض أو إحتلالها ولكن المشكلة أيضًا أننا لم نحصل على دليل ملموس لوجود اليوفو ولازالت التحقيقات تحاول التوصل لحل اللغز
8. الإقتراب من الموت:
تحدث كثيرًا أن نسمع أن أحدهم كان قريبًا من الموت ولكنه تعافا بمعجزة من االله. التجربة نفسها تعد لغز ولا أحد يتسطيع التذكر بالضبط م الذي شعر به حينها أو ما إذا كان على الجانب الآخر من العالم أم ماذا؟؟
9. القوة النفسية:
إستشعار الأحداث وإستشعار المخاطر حتى أن هذه النقطة لها علاقة بالحدس كل ذلك يعتبر من الظواهر التي لم يستطيع العلم تفسيرها حيث أن العلماء منقسمون حولها إلى قسمين الأول يعتقد أنها خاصية غير قابلة للقياس ولا يمكن التنبوء بها لوضعها في إختبارات المعلمل والقسم الآخر يعتقد في قلة الإحتمالات التي يمكن أن يعمل بها الإختبار بشكل سليم على شخص مناسبة ولكن إن كانت هذه الآراء صحيحة فإننا لن نستطيع إكتشاف سر هذه الظاهرة أبدًا
10. الإتصال بين العقل والجسد:
العلوم الطبية لازالت في البداية لتفهم الطريقة التي يستجيب بها الجسم لأوامر العقل وعلى سبيل المثال تأثير الدواء الوهمي حيث أن الناس قد يؤمنون بأن دواء ما له أعراض جانبية كذا فتظهر عليهم هذه الأعراض بالفعل بل وأكثر بمجرد الإيمان. هذه أحد الظواهر العقلية التي لا يستطيع الطب حتى الآن تفسير كيفية عمل العقل حينها وإتصاله مع الجسد
1. تاوس هوم Taos Hum:
مدينة تاوس هي أحد مدن المكسيك كل من زارها حتى سكانها يسمعون همهمة ذات تردد منخفض في هواء لصحراء حولها والغريب أن من أبلغ عن هذه الهمهمة رسميًا ما يقرب من 2% فقط من السكان. هناك من يعتقدون أن هذه الهمهمة نتيجة مجموعة من الأجهزة الصوتية غير العادية وهناك من يعتقد أنهم الفضائيين وهناك من يعتقد أيضًا أن هناك سر ما خلف ذلك ومهما كان السبب فهو غير محدد حتى الآن
2. بيج فوت (ذو القدم الكبيره)
لعقود طويلة سمىي الحيوان ذو الشعر الطويل وجسد يشبه الإنسان بيج فوت Bigfoot والذي تم توثيق وجوده بتقارير من شهود عيان في ولايات مختلفة من أمريكا. وبالرغم من التوقع بأن هناك الآلاف منه نتيجة لدورة التكاثر ولكن لم يستطيع العلماء إيجاد جسد واحد من أجساد هذا الحيوان. ولا حتى عن طريق الصيادين. وهنا يبدأ العلماء في الحيرة بين الشهود العيان والصور ومقاطع الفيديو وعدم قدرتهم على إيجاد عظام أو حتى أسنان من هذا الحيوان وبما أنه لا يوجد دليل قوي دامغ لا يستطيع العلم شوى أنن ينتظر ظهور مالا شك في وجوده
3. الحدس أو البديهة:
نسميه في عالمنا العاي باالحاسة السادسة وأعتقد أننا كلنا قد إختبرنا الحدث أو الشعور الداخلي تجاه شئ ما بدون سبب منطقي أكثر من مرة. يعتقد اعلماء النفس أن تفسير وجود هذا الإحساس هو نتيجة لإندماج اللاوعي مع العالم المحيط به واالتي تقودنا لمعرفة بعض المعلومات التي قد لا تمت للمنطق بصلة ولكنه مجرد إحساس ولكن المشكلة أن الحدس عملية معقدة تدخل في علوم كثيرة ولا يستطيع علم النفس تفسيرها وحده
4. الإختفاء الغامض:
يختفي الاشخاص نتيجة لأسباب متعددة مثل الهروب والحوادث أو الإختطاف أو القتل ولكن هذا لم يحدث في الحالات التي نتحدث عنها الآن. ونضرب الكثير من الأمثلة لهذا الإختفاء الغامض من إختفاء طاقم ماري سيليست إلى جيمي هوفا وإيملي إرهارت وتالي هولووي وبعض الأشخاص الآخرين إختفوا دون أثر. حتى أن الشرطة لم تستطيع إيجاد الأدلة اللازمة وبقيت الجرائم دون حل
5. الأشباح:
ظهرت الأشباح كروح الأموات في مسرحية ماكبث لشكسبير والتي أصبحت مبدأ للكثير من للكثير من أفلام الرعب فيما بعد. ولكن المشكلة أن بعض الناس قد أبلغوا عن رؤية ظلال غريبة في أماكن عدة وبالرغم من أنه لا يوجد دليل ملموس على وجود الأشباح إلا أنه هناك الكثير من شهود العيان والصور التي تظهر فيها ويتمنى محققين الأشباح أن يجدوا دليل مادي يومًا ما لتضع حد لهذه الظاهرة الغريبة
6. ديجا فو:
الديجا فو هي عبارة فرنسية تعني “لقد رأيتك بالفعل” وهو عبارة لتسمية ظاهرة الإحساس بأنك رأيت هذا الشخص أو تعرضت لهذه المواقف من قبل. وهي تشبه إلى حد كبير تفسير الحدس ولكن يظل علم النفس غير كافي لتفسير الظاهرة وحده ولكن من الواضحح أن تفسير الأحداث الطبيعية أصبح من الغموض بمكان
7. اليوفو:
لا شك أن اليوفو موجودة UFO وهي اختصار للأجسام الطائرة المجهولة. هناك العديد من التقارير عن شهود عيان شاهدوا بأم أعينهم مركبات غريبة تطير في السماء وضمن هؤلاء طيارين في القوات الجوية الأمريكية وكثيرين مما رأوها يعتبرونها سفن فضاء خارجية تحاول دراسة الأرض أو إحتلالها ولكن المشكلة أيضًا أننا لم نحصل على دليل ملموس لوجود اليوفو ولازالت التحقيقات تحاول التوصل لحل اللغز
8. الإقتراب من الموت:
تحدث كثيرًا أن نسمع أن أحدهم كان قريبًا من الموت ولكنه تعافا بمعجزة من االله. التجربة نفسها تعد لغز ولا أحد يتسطيع التذكر بالضبط م الذي شعر به حينها أو ما إذا كان على الجانب الآخر من العالم أم ماذا؟؟
9. القوة النفسية:
إستشعار الأحداث وإستشعار المخاطر حتى أن هذه النقطة لها علاقة بالحدس كل ذلك يعتبر من الظواهر التي لم يستطيع العلم تفسيرها حيث أن العلماء منقسمون حولها إلى قسمين الأول يعتقد أنها خاصية غير قابلة للقياس ولا يمكن التنبوء بها لوضعها في إختبارات المعلمل والقسم الآخر يعتقد في قلة الإحتمالات التي يمكن أن يعمل بها الإختبار بشكل سليم على شخص مناسبة ولكن إن كانت هذه الآراء صحيحة فإننا لن نستطيع إكتشاف سر هذه الظاهرة أبدًا
10. الإتصال بين العقل والجسد:
العلوم الطبية لازالت في البداية لتفهم الطريقة التي يستجيب بها الجسم لأوامر العقل وعلى سبيل المثال تأثير الدواء الوهمي حيث أن الناس قد يؤمنون بأن دواء ما له أعراض جانبية كذا فتظهر عليهم هذه الأعراض بالفعل بل وأكثر بمجرد الإيمان. هذه أحد الظواهر العقلية التي لا يستطيع الطب حتى الآن تفسير كيفية عمل العقل حينها وإتصاله مع الجسد