بمرور الوقت ومع تزايد انصار ظاهرة الأطباق الطائرة,تحول الفضول لدى الباحثين عن كائنات ذكية خارج الأرض فى السنوات الأخيرة الى مستويات جديدة,حيث بدأو يتسائلون,حول ما اذا كانت كائنات من خارج الأرض تعيش بيننا الآن وهل بعضهم يعمل مع الحكومة الأمريكية؟.
هذا الاعتقاد ساد اكثر عندما انضم وزير الدفاع الكندى السابق”بول هيلير”,الى جموع المؤمنين بنظرية الكائنات الفضائية,وادلائه بتصريحاته المثيرة للجدل حول هذا الموضوع.
بدأ هيلير مشواره مع التصريحات المثيرة للجدل بشأن ظاهرة الأطباق الطائرة عام 2005,حيث اثار ضجة كبيرة بتصريحه الذى قال فيه,”الأطباق الطائرة الآن اصبحت حقيقة مثلها مثل الطائرات التى تمر فوق رؤوسنا كل دقيقة”,وهو ما يعتبر اول تصريح بشأن هذه الظاهرة من مسؤول رفيع المستوى فى احدى دول مجموعة الثمانى الكبار.
ومنذ ان قال هيلير هذا التصريح لما يتراجع عنه,بل زادت تصريحاته التى تؤكد,على وجود كائنات فضائية ذكية تعيش بيننا على الأرض,كما سنعرف فى السطور التالية.
هيلير يؤكد ان تصريحاته مبنية على معلومات حصل عليها من وثائق سرية اثناء عمله فى الحكومة الكندية,حيث قال,”انه فى احدى المرات اثناء عملى وزيرا للدفاع,تم رصد 50 جسم طائر مجهول يتجه من مناطق فى روسيا الى مناطق حلف الناتو فى الجنوب عام 1961,ثم فجأة غير هذا الأسطول اتجاهه واختفى تماماً فوق منطقة القطب الشمالى,وقد جرى تحقيقا بهذا الشأن استمر 3 سنوات”.
ويؤكد هيلير البالغ من العمر 92 عام,على ان 4 انواع من الكائنات الفضائية زارت الأرض منذ الاف السنين,ويقول ايضاً,ان 80 ممثل عن حضارات مختلفة من مجرات اخرى يعيشون بيننا على الأرض الآن.
ويقول انهم جاءو من مجرات مختلفة حددها بنفسه وهى 4 مجرات,”Zeta Reticuli ” و”Orion” و”Andromed ” و “Altair “,ويقول ان اشكالهم مختلفة ,فمنهم من يشبهنا الى حد كبير ويسميهم”البيض طوال القامة”,ومنهم صغار بعيون ضخمة,ومنهم من يشبهنا تماما بحيث يصعب تمييزهم عن البشر.
ويقول,ان معظم الكائنات الفضائية التى تعيش بينا مسالمة ولا تنوى احداث اى مشاكل ولا تكن عداء لأهل للأرض باستثناء نوعان فقط.
البعض يرى ان وزير الدفاع الكندى السابق,لا يقول الحقيقة ويختلق تصريحاته من مخيلته او من روايات وافلام الخيال العلمى,ويرى اخرون انه على حق.
لكن هيلير يؤكد مراراً على انه استقى تلك المعلومات من وثائق حكومية سرية اثناء عمله فى الحكومة الكندية,ويقول ان الحكومات تخفى الأمر بحسن نية,حتى لا ينتشر الذعر بين الناس,لكنه أكد ان يوما ما ما سيزاح الستار عن هذه الحقائق لكنه اكد على ضرورة ان يكون هذا بقدر معلوم,كما يؤكد على انه يعرف حقائق كثيرة بهذا الشأن لا يجب الافصاح عنها الآن.
هذا الاعتقاد ساد اكثر عندما انضم وزير الدفاع الكندى السابق”بول هيلير”,الى جموع المؤمنين بنظرية الكائنات الفضائية,وادلائه بتصريحاته المثيرة للجدل حول هذا الموضوع.
بدأ هيلير مشواره مع التصريحات المثيرة للجدل بشأن ظاهرة الأطباق الطائرة عام 2005,حيث اثار ضجة كبيرة بتصريحه الذى قال فيه,”الأطباق الطائرة الآن اصبحت حقيقة مثلها مثل الطائرات التى تمر فوق رؤوسنا كل دقيقة”,وهو ما يعتبر اول تصريح بشأن هذه الظاهرة من مسؤول رفيع المستوى فى احدى دول مجموعة الثمانى الكبار.
ومنذ ان قال هيلير هذا التصريح لما يتراجع عنه,بل زادت تصريحاته التى تؤكد,على وجود كائنات فضائية ذكية تعيش بيننا على الأرض,كما سنعرف فى السطور التالية.
هيلير يؤكد ان تصريحاته مبنية على معلومات حصل عليها من وثائق سرية اثناء عمله فى الحكومة الكندية,حيث قال,”انه فى احدى المرات اثناء عملى وزيرا للدفاع,تم رصد 50 جسم طائر مجهول يتجه من مناطق فى روسيا الى مناطق حلف الناتو فى الجنوب عام 1961,ثم فجأة غير هذا الأسطول اتجاهه واختفى تماماً فوق منطقة القطب الشمالى,وقد جرى تحقيقا بهذا الشأن استمر 3 سنوات”.
ويؤكد هيلير البالغ من العمر 92 عام,على ان 4 انواع من الكائنات الفضائية زارت الأرض منذ الاف السنين,ويقول ايضاً,ان 80 ممثل عن حضارات مختلفة من مجرات اخرى يعيشون بيننا على الأرض الآن.
ويقول انهم جاءو من مجرات مختلفة حددها بنفسه وهى 4 مجرات,”Zeta Reticuli ” و”Orion” و”Andromed ” و “Altair “,ويقول ان اشكالهم مختلفة ,فمنهم من يشبهنا الى حد كبير ويسميهم”البيض طوال القامة”,ومنهم صغار بعيون ضخمة,ومنهم من يشبهنا تماما بحيث يصعب تمييزهم عن البشر.
ويقول,ان معظم الكائنات الفضائية التى تعيش بينا مسالمة ولا تنوى احداث اى مشاكل ولا تكن عداء لأهل للأرض باستثناء نوعان فقط.
البعض يرى ان وزير الدفاع الكندى السابق,لا يقول الحقيقة ويختلق تصريحاته من مخيلته او من روايات وافلام الخيال العلمى,ويرى اخرون انه على حق.
لكن هيلير يؤكد مراراً على انه استقى تلك المعلومات من وثائق حكومية سرية اثناء عمله فى الحكومة الكندية,ويقول ان الحكومات تخفى الأمر بحسن نية,حتى لا ينتشر الذعر بين الناس,لكنه أكد ان يوما ما ما سيزاح الستار عن هذه الحقائق لكنه اكد على ضرورة ان يكون هذا بقدر معلوم,كما يؤكد على انه يعرف حقائق كثيرة بهذا الشأن لا يجب الافصاح عنها الآن.